الثلاثاء، 24 يناير 2017

وَيَبْقـَــى الْحُــــبُ فِي قــَلْبِي لاَ شَيء عـَنٌهُ بَــدِيلَ ولاَ تَسْـَأَلْونى من احِـــبُ فَأَنَا أُحِبُ كُلًِ جَــــمِيل فَالْحُـــبُ فِـي أَعْــمَاقِي لاغِــنٌَى عـَـنْهُ وَلاَ سَــبِيلَ وَمَهْمَا كَانت الأقْدَار سَيَبْقَى الْحُـبُ بِقَـلْبِي أَصِـيلَ وَمَهْمَا تَغَـــــيًَرُ الزًَمَـانُ وَالْمَـكَانُ فَـعُمْرِ الْحُـبِ طَوِيِلَ لـنْ يــَمُـوت الْحُــبُ يَـوْمَـاً حَـتًَى وَإِنْ طـَـالَ الرًَحِـيلَ فـَقَدْ خُلِقَ الله الْحُـبَ لِتَحْيَا الْحَيَاه ويَصِيرُ الْكَوْنُ جَــمِيلَ

وليد المصري (أمير الكلمات)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق